منتديات نجوم العرب3
center]||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 829894
ادارة المنتدي ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 103798
منتديات نجوم العرب3
center]||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 829894
ادارة المنتدي ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 103798

منتديات نجوم العرب3


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُوا
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالسبت 22 أكتوبر 2022 - 9:26 من طرف Admin

»  كلنا مسلمين
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالسبت 22 أكتوبر 2022 - 9:09 من طرف Admin

» من هو السعيد
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالسبت 22 أكتوبر 2022 - 8:52 من طرف Admin

» الحب في الله ...
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالسبت 22 أكتوبر 2022 - 8:39 من طرف Admin

»  المرأة في الإسلام
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالسبت 22 أكتوبر 2022 - 8:19 من طرف Admin

»  شرح حديث أبي سعيد الخدري: ما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2022 - 9:35 من طرف Admin

»  النهي عن الفحش والتفحش والتحذير منه
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2022 - 9:28 من طرف Admin

»  الحسد والعين والعلم الحديث
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2022 - 9:20 من طرف Admin

» أَيهَا المشغول باللذات الفانيات مَتى تستعد لملمات الْمَمَات
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2022 - 9:14 من طرف Admin


شاطر
 

 ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█||

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
wisam



عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 02/08/2009

||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Empty
مُساهمةموضوع: ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█||   ||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| Icon_minitimeالإثنين 17 أغسطس 2009 - 13:35

||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 439857hze1vgnqaz
السلام عليكم و رحمة الله تعالا و بركاته
مرحبا بأعضاء و زوار المنتدى الكرام

||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 439857hze1vgnqaz




مرحبا بكم في منتدى مجتمع اليوم
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 439857hze1vgnqaz
[size=25] حكاية إسمها أطفال الشوارع </STRONG>[/size]
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 439857hze1vgnqaz
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 44011607ira5
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█|| 439857hze1vgnqaz
تعتبر مشكلة أطفال الشوارع ظاهرة عالمية تفاقمت في الفترة الأخيرة بشكل كبير وقد اهتمت بها الدول التي تكثر فيها هذه الظاهرة لما قد ينتج عنها من مشاكل كثيرة تؤثر في حرمان شريحة كبيرة من هؤلاء الأطفال من إشباع حاجاتهم النفسية والاجتماعية.

تعتبر مشكلة أطفال الشوارع ظاهرة عالمية تفاقمت في الفترة الأخيرة بشكل كبير وقد اهتمت بها الدول التي تكثر فيها هذه الظاهرة لما قد ينتج عنها من مشاكل كثيرة تؤثر في حرمان شريحة كبيرة من هؤلاء الأطفال من إشباع حاجاتهم النفسية والاجتماعية.


وهيئة الأمم المتحدة أولت اهتماماً بالغاً بها مما أعطاها بُعداً دولياً أكثر في التركيز عليها حيث عرفتها بأنها: "أي طفل كان ذكرا أم أنثى يجد في الشارع مأوى له ويعتمد على الشارع في سكنه ومأكله ومشربه بدون رقيب أو إشراف من شخص مسؤول".
وقد أثبتت الإحصاءات العالمية أن هناك من 100إلى 150 مليون طفل يهيمون في الشوارع، وفي إحصائية صدرت عن المجلس العربي للطفولة والتنمية عن حجم هذه الظاهرة في العالم العربي بينت أن عددهم يتراوح ما بين سبعة إلى عشرة ملايين طفل عربي في الشارع. وتتفق الدراسات الحديثة عن هذه الظاهرة مع دراسات سابقة لأسبابها حيث بينت أن الفقر وارتفاع عدد أفراد الأسر وضعف التعليم وغياب الدور المؤثر للأب في الأسرة وافتراق الأسرة بسبب الطلاق تمثل الأسباب الرئيسية لانتشار الباعة والمتسولين من الأطفال في شوارع المدن العربية. ورغم أننا لاحظنا عجز الدوائر الحكومية ذات العلاقة عن إيجاد حل لهذه المشكلة رغم اتفاقهم على أهمية القضاء عليها مما ساهم في انتشارها بشكل كبير في الفترة الأخيرة.
وقد وجدت هذه الدراسات أن عدد لا يستهان به من هؤلاء الأطفال لا تتجاوز أعمارهم التسع سنوات أي في سن الدراسة. وما يحزن القلب أننا كنا نشاهد بعضهم في الفترة الصباحية في وقت يفترض أن يكونوا مع أقرانهم داخل المدرسة.
وأطفال الشوارع مشكلة لابد من السعي لدراستها وضع حلول لها من قبل الجهات المختصة المهتمة برعاية الطفولة. فهؤلاء الصغار انتهكت طفولتهم وهم معرضون لمخاطر صحية ونفسية واجتماعية كثيرة. فمن الناحية النفسية والانفعالية هذه الفئة عادة ما تكون مصابه بالقلق إلى جانب الحقد على المجتمع والعصبية و الحرمان من أبسط حقوقهم مثل اللعب، مع شعورهم بعدم الأمان والظلم. ومن الناحية الجسدية فهؤلاء الأطفال معرضين لحوادث السيارات أو الأمراض الصدرية والتحرشات الجنسية أو حتى تعلم عادات سيئة. كما أنهم للأسف الشديد يتعرضون لسخرية واستغلال بعض ضعفاء النفوس من المارة. و ويلاحظ عليهم أيضا مشكلات سلوكية أخرى كالكذب والسرقة والتحايل لعدم توفر الرقابة الأسرية، و يتدنى لديهم مستوى الطموح لينحصر في توفير لقمة العيش.
وتأثير هذه الفئة خطير على المجتمع لشعورهم بالحرمان والنقص فقد يلجؤوا مستقبلاً إلى الإنتقام من هذا المجتمع الذي خذلهم، فهم بحاجة إلى الإستقرار النفسي والإجتماعي والجسدي، كما أن المكوث الطويل بالشارع يؤدي إلى عدم التوازن النفسي والعاطفي لدى هؤلاء الأطفال. فالشارع يغرس فيهم الميل إلى العنف إضافة إلى الشعور بالغبن والظلم الذي يولد لديهم الرغبة في الإنتقام.



أما من الناحية الإجتماعية فإنهم يجدون أنفسهم متشبعين بقيم فرضها الشارع عليهم مما يؤدي إلى ظهور مجتمع تميزه ثقافة فرعية هي ثقافة وقيم الشارع. وهذه الثقافة والقيم التي يكتسبها هؤلاء الأطفال من الشارع تضيف إلى أسرهم هما إلى هم وهي التي تعاني أصلا من مشاكل متعددة.
فالأطفال في مثل هذا العمر يتشربون سلوكياتهم وقيمهم من البيئة المحيطة بهم الأمر الذي يشكل خطورة على مستقبلهم إذا ما استمدوا هذه الإتجاهات والقيم من الكبار والمنحرفين. مما يجعل هؤلاء الأطفال قنابل موقوتة تهدد أمن المجتمع واستقراره.
وهذا الأمر يلقي بثقله علينا كتربويين في المدارس لتتبع هؤلاء الأطفال والحد من تسربهم ومحاولة دراسة أوضاعهم ومساعدتهم وفق الإمكانيات المتاحة.
وإن استراتيجية حل هذه المشكلة لابد لها أن تنبني على محورين:
"المحور العلاجي" ويتجلى من خلال تطوير أساليب الإتصال المباشر وتقديم خدمات الرعاية العاجلة لأطفال الشارع ومتابعة تسربهم من المدارس. ولا يأتي ذلك إلا بتظافر جهود جميع التربويين في المدرسة وليس قصره على المرشدين أو بعض المتطوعين. والهدف من هذا المحور هو خلق بيئة مدرسية جاذبة للتلاميذ.
"المحور الوقائي" الذي يعتمد على تطوير أساليب وبرامج وسياسات فاعلة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع الأخرى مثل الوزارت المختصة بالطفل والأسرة والشؤون الإجتماعية والجمعيات الخيرية بهدف الحد من انتشار الظاهرة، والتعامل المباشر مع أسبابها والعوامل المرتبطة بنموها وتطورها. مع الاستفادة من التجارب العديدة التي نجحت في بعض الدول مثل مصر والسودان .
وأي حل لا تتكامل فيه مؤسسات المجتمع يعتبر حلا ناقصا، فلا بد من تظافر جهود كثيرة لمؤسسات عدة رسمية وغير رسمية من أهمها وسائل الأعلام التي لابد أن تعمل على توعية المجتمع بخطورة هذه الظاهرة وأهمية العمل على حلها.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
||█|| حكاية إسمها أطفال الشوارع ||█||
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم العرب3 :: المنتديات العامة :: مجتمع اليوم-
انتقل الى: